بيروت … رفيق أبو زيد
وكلّ امرأة احببتها اعطيتها الدنيا … لا قيود ولا حدود للحبّ عندي … ولكنني في الهوى نرجسي، أنانيّ ;متسلّط، لا أنصاف حلول في مملكتي ولا نصف عشق، في مدرستي فقط التفوّق مسموح … إمرأتي، سيّدتي، حبيبتي، أميرتي، لعبتي، مَلِكتي عليها ان تكون مختلفة عن جميع نساء الأرض، لا بل متميّزة عنهن ولا تشبههنّ… اريد أن اجمع جميع نساء الدنيا بإمرأة واحدة …